أ.د / فرج محمد الكــامل
المؤهلات العلمية:
حصل على دكتوراه الفلسفة فى الإعلام وعلم الاجتماع من جامعة شيكاغو (1981)، ماجستير الإعلام والتنمية من جامعة شيكاغو (1978)، ليسانس الآداب فى الصحافة من جامعة القاهرة (1974).
المناصب العلمية والقيادية المصرية والدولية:
- رئيس الشعبة الانجليزية بكلية الإعلام جامعة القاهرة – 2011-2012.
- رئيس قسم الإذاعة والتليفزيون بكلية الإعلام – جامعة القاهرة – 2000-2005.
- العميد المؤسس لكلية الإعلام بجامعة الأهرام الكندية من 2005 إلى 2011.
- عميد كلية الإعلام - جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب (MSA) 2003-2004.
- مدير البحوث الاجتماعية بمركز دراسات الأسرة والمجتمع (CFSC) – جامعة شيكاغو 1979-1981.
- مدير مركز التدريب والتوثيق والإنتاج الإعلامي بجامعة القاهرة من 1996 إلى 2000.
- عالم ورئيس قسم الإعلام الجماهيري بمنظمة الصحة العالمية بجنيف من 1992 إلى 1994.
- المستشار الإعلامي لمنظمة اليونيسف بإقليم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (1986-1989).
- رئيس التحرير المشارك للمجلة العلمية Health Education Research والتي تصدرها جامعة أكسفورد.
الحملات الإعلامية في الصحة والسكان والبيئة:
- خبير دولي للإعلام مع العديد من المنظمات والهيئات الدولية وتخطيط وتنفيذ الحملات الإعلامية فى كل من مصر وسوريا والأردن واليمن والكويت والسعودية والمغرب وكينيا وجنوب أفريقيا وإندونيسيا.
- قام بتخطيط وتنفيذ حملة مكافحة جفاف الأطفال فى مصر(1983-1989) واعتبرت المجلة الطبية البريطانية هذه الحملة أنجح مشروع للتوعية الصحية فى العالم، لكونها قد نجحت فى إنقاذ حوالى مائة ألف طفل مصري من الوفاة فى خلال سنة واحدة وأكثر من ثلاثمائة ألف طفل بين عامي 1983 و1989.
- قام بتخطيط وتنفيذ حملات تنظيم الأسرة من عام 1986 إلى 1991 وحققت هذه الحملات أكبر خفض فى معدل الزيادة السكانية فى الخمسين عاما الأخيرة من تاريخ مصر.
- نجحت الحملة القومية التى خططها وأشرف عليها للقضاء على شلل الأطفال فى استئصال هذا المرض للمرة الأولى فى تاريخ مصر بعد أن كان متوطنا فى مصر منذ أكثر من ثلاثة آلاف عام.
- خطط ونفذ العديد من الحملات الأخرى الناجحة فى مصر للقضاء على فيروس سي، والحفاظ على البيئة ومياه الشرب، ومحاربة عمالة الأطفال، والتوعية بمرض الإيدز، والتغذية السليمة، وختان الإناث، وصحة الأم والطفل.
- خطط وأدار أول حملة للتوعية بمرض الإيدز في المملكة العربية السعودية، وأثبتت نتائج التقييم نجاحها الكبير في إكساب المعرفة والتغيير الإيجابي في الاتجاهات والسلوك.